الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية
الائتلاف الوطني
لقوى الثورة والمعارضة السورية
الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية هو ائتلاف لمجموعات معارضة
سورية في الثورة السورية. تشكل الائتلاف في الدوحة، قطر في نوفمبر 2012. انتخب الداعية
معاذ الخطيب، إمام المسجد الأموي في دمشق سابقا رئيسا للائتلاف، ويعتبر من المعتدلين.
كما انتخب كل من رياض سيف وسهير الأتاسي نائبين للرئيس، ومصطفى صباغ أمينا عاما.[2]
يتكون الائتلاف من 63 مقعدا، ويمثل أعضاؤه معظم قوى المعارضة، فمن أعضاء الائتلاف:
المجلس الوطني السوري والهيئة العامة للثورة السورية ولجان التنسيق المحلية والمجلس
الثوري لعشائر سوريا، ورابطة العلماء السوريين، واتحادات الكتاب، والمنتدى السوري للأعمال،
وتيار مواطنة، وهيئة أمناء الثورة، وتحالف معا
، والكتلة الوطنية الديمقراطية السورية، والمكون التركماني، والمكون السرياني الآشوري ، والمجلس الوطني الكردي، والمنبر الديمقراطي، والمجالس المحلية لكافة المحافظات، إضافة إلى بعض الشخصيات الوطنية وممثل عن المنشقين السياسيين.[3]. في 12 نوفمبر، اعترفت دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية (المملكة العربية السعودية وقطر والبحرين والإمارات العربية المتحدة والكويت وعمان) بالائتلاف كممثل شرعي للشعب السوري، وسحبت اعترافها بحكومة بشار الأسد.[4] وبعد بضع ساعات، اعترفت دول جامعة الدول العربية باستثناء الجزائر والعراق ولبنان بالائتلاف كممثل شرعي للشعب السوري.[5] يلقى الائتلاف دعما من تركيا والولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة وفرنسا، الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي، بالإضافة إلى جامعة الدول العربية.[6] أصدرت الولايات المتحدة بيانا صحافيا في 11 نوفمبر تهنئ فيه الممثلين عن الشعب السوري على تشكيل الائتلاف.[7] نص البيان على "إننا نتطلع إلى دعم الائتلاف الوطني في خط طريقه نحو نهاية حكم الأسد الدموي، وبداية مستقبل سالم وعادل وديمقراطي الذي يستحقه كل السوريين."[7] وجدد أيضا التزام الولايات المتحدة بالمساعدات الإنسانية وغير القتالية، وشكر قطر على دورها في المؤتمر.[7] وفي 19 آذار / مارس 2013 قام الائتلاف بانتخاب السيد غسان هيتو كرئيس للحكومة المؤقتة لإدارة المناطق الخاضعة لسلطة المعارضة [8]. أعلن أحمد معاذ الخطيب رئيس الائتلاف استقالته في 24 آذار / مارس 2013[9] وغادر منصبه في 22 نيسان / أبريل 2013 ليكلف نائبه جورج صبرا بمهام رئاسة الائتلاف لحين انتخاب رئيس جديد[10].
، والكتلة الوطنية الديمقراطية السورية، والمكون التركماني، والمكون السرياني الآشوري ، والمجلس الوطني الكردي، والمنبر الديمقراطي، والمجالس المحلية لكافة المحافظات، إضافة إلى بعض الشخصيات الوطنية وممثل عن المنشقين السياسيين.[3]. في 12 نوفمبر، اعترفت دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية (المملكة العربية السعودية وقطر والبحرين والإمارات العربية المتحدة والكويت وعمان) بالائتلاف كممثل شرعي للشعب السوري، وسحبت اعترافها بحكومة بشار الأسد.[4] وبعد بضع ساعات، اعترفت دول جامعة الدول العربية باستثناء الجزائر والعراق ولبنان بالائتلاف كممثل شرعي للشعب السوري.[5] يلقى الائتلاف دعما من تركيا والولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة وفرنسا، الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي، بالإضافة إلى جامعة الدول العربية.[6] أصدرت الولايات المتحدة بيانا صحافيا في 11 نوفمبر تهنئ فيه الممثلين عن الشعب السوري على تشكيل الائتلاف.[7] نص البيان على "إننا نتطلع إلى دعم الائتلاف الوطني في خط طريقه نحو نهاية حكم الأسد الدموي، وبداية مستقبل سالم وعادل وديمقراطي الذي يستحقه كل السوريين."[7] وجدد أيضا التزام الولايات المتحدة بالمساعدات الإنسانية وغير القتالية، وشكر قطر على دورها في المؤتمر.[7] وفي 19 آذار / مارس 2013 قام الائتلاف بانتخاب السيد غسان هيتو كرئيس للحكومة المؤقتة لإدارة المناطق الخاضعة لسلطة المعارضة [8]. أعلن أحمد معاذ الخطيب رئيس الائتلاف استقالته في 24 آذار / مارس 2013[9] وغادر منصبه في 22 نيسان / أبريل 2013 ليكلف نائبه جورج صبرا بمهام رئاسة الائتلاف لحين انتخاب رئيس جديد[10].
Die Nationale Koalition der syrischen
Revolutions- und Oppositionskräfte[1] (arabisch الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة
السورية,
DMG al-iʾtilāf al-waṭanī li-qiwā ’l-ṯawra wa-l-muʿāraḍa), häufig zu Syrische
Nationale Koalition verkürzt, ist ein Oppositionsbündnis im Syrischen
Bürgerkrieg, das am 11. November 2012 in der katarischen Hauptstadt Doha
gegründet wurde. Ihre Aufgabe ist es, zunächst eine vorläufige Exilregierung
unter dem 2013 gewählten Ministerpräsidenten Ahmed Tomeh zu gründen, und nach
dem erhofften Sturz von Präsident Baschar al-Assad eine Übergangsregierung in
Syrien zu bilden
The National Coalition for
Syrian Revolutionary and Opposition Forces (Arabic: الائتلاف الوطني لقوى الثورة
والمعارضة السورية, French: Coalition
Nationale pour les Forces révolutionnaires et de l'opposition syrienne),
commonly named the Syrian National Coalition (Arabic: الائتلاف الوطني السوري, French: Coalition nationale syrienne) is a
coalition of opposition groups in the Syrian civil war that was founded in
Doha, Qatar, in November 2012. Former
imam of the Umayyad Mosque in Damascus, Moaz al-Khatib, considered a moderate,
was elected the president of the coalition, and resigned on 21 April 2013.[4]
Riad Seif and Suheir Atassi, both prominent democracy activists and the latter
a secular feminist, were elected vice presidents. The post of a third vice
president will remain vacant for a Kurdish figure to be elected.[5] Mustafa
Sabbagh was elected as the coalition's secretary-general.[6] The coalition has
a council of 114 seats, though not all of them are filled.[2] On 31 May 2013,
the coalition gave membership to 15 representatives of the Free Syrian Army,
allowing direct representation of rebels from Syria in a political group for
the first time.[2] On 6 July, the coalition elected new leadership. Ahmad Asi
Al-Jarba was elected president and Anas Al-Abdah was elected as secretary
general. On 14 September 2013, the National Coalition selected Ahmad Tu'mah as
prime minister of an interim government for Syria.[3] On 25 September 2013,
some Islamist factions rejected the Syrian National Coalition stating that
"All groups formed abroad without having returned to the country do not
represent us."[7]
La Coalition nationale des
forces de l'opposition et de la révolution (CNFOR), dite également Coalition
nationale syrienne (CNS)Note 1, est une autorité politique de transition
syrienne créée le 11 novembre 2012 à Doha, au Qatar, lors de la guerre civile
syrienne, présidée par Ahmad Assi Jarba et siégeant au Caire3. Elle a pour but
de coordonner les opposants au régime de Bachar el-Assad, au moyen d'opérations
en Syrie ainsi que dans des pays tiers. Cette organisation fait suite aux
demandes[Lesquelles ?] pressantes des États-Unis, mais aussi de la France et
des monarchies du Golfe4.
Commentaires
Enregistrer un commentaire